وصف المنتج:
الميسو هي عبارة عن عجينة الصويا اليابانية المختمرة، ويترجم اسمها إلى "البقول المختمرة". تصنع هذه العجينة عن طريق تخمير الصويا مع الحبوب (مثل الأرز أو الشعير أو السمسم) والملح ومادة الكوجي، وهي نوع من الخميرة التي يتم إنتاجها بواسطة فطر يدعى Aspergillus oryzae، ويطلق عليه بعض الناس "العفن السحري". يعود ذلك إلى أن Aspergillus oryzae ينتج مجموعة من الإنزيمات التي تساعد على الهضم وتحسن صحة الأمعاء عندما يتم تخميره لإنتاج مادة الكوجي. يمكن أن تختلف ألوان الميسو - من الأبيض والأصفر والأحمر إلى اللون البني الداكن - حسب مدة التخمير التي يتم فيها، والتي يمكن أن تتراوح بين ثلاثة أشهر وثلاث سنوات. القاعدة العامة هي أن الميسو الأغمق، يكون أكثر غنى وممتلئ الجسم. يكون أكثر ملوحة وأكثر لذة. يتميز ميسو الشعير الذي يتم صنعه من الشعير والصويا بعملية تخمير أطول من غيره من أنواع الميسو. كما أنه يتميز برائحة الشعير القوية، ولكنه لا يزال خفيفًا وطفيف الحلاوة في النكهة.
الميسو هي عبارة عن عجينة الصويا اليابانية المختمرة، ويترجم اسمها إلى "البقول المختمرة". تصنع هذه العجينة عن طريق تخمير الصويا مع الحبوب (مثل الأرز أو الشعير أو السمسم) والملح ومادة الكوجي، وهي نوع من الخميرة التي يتم إنتاجها بواسطة فطر يدعى Aspergillus oryzae، ويطلق عليه بعض الناس "العفن السحري". يعود ذلك إلى أن Aspergillus oryzae ينتج مجموعة من الإنزيمات التي تساعد على الهضم وتحسن صحة الأمعاء عندما يتم تخميره لإنتاج مادة الكوجي. يمكن أن تختلف ألوان الميسو - من الأبيض والأصفر والأحمر إلى اللون البني الداكن - حسب مدة التخمير التي يتم فيها، والتي يمكن أن تتراوح بين ثلاثة أشهر وثلاث سنوات. القاعدة العامة هي أن الميسو الأغمق، يكون أكثر غنى وممتلئ الجسم. يكون أكثر ملوحة وأكثر لذة. يتميز ميسو الشعير الذي يتم صنعه من الشعير والصويا بعملية تخمير أطول من غيره من أنواع الميسو. كما أنه يتميز برائحة الشعير القوية، ولكنه لا يزال خفيفًا وطفيف الحلاوة في النكهة.